أمل وتفاؤل

‏يُوسف -عليه السلام- بعد سيلٍ من الابتلاءات, بعد الكُربات المتتابعة, حين مكّنه الله في الأرض فـ أدرك العاقِبة, وقف مُتعجّبًا من حُسن تدبير الله قائلًا: «إن ربّي لطيفٌ لما يشاء» أنت عندما تمر عليك الابتلاءات إيّاك أن تظن بالله إلا خيرًا, فالله سينقذك ويُعطيك ويجبرك بطُرق لا تفهمها”

تم النسخ
احصل عليه من Google Play