﴿فَنادى فِي الظُّلُماتِ﴾ حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج، في مقادير البشر, كان هناك ثمة خافق يفيض أمل بالله، فلم يخيّب الله نداه سينجيك الله مهما تعالت عليك سطوة الأحزان، وسيضىء لك كل عتمة، وسيهون بلطفه عليك بأس الأيام وشدتها.
تم النسخ
﴿فَنادى فِي الظُّلُماتِ﴾ حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج، في مقادير البشر, كان هناك ثمة خافق يفيض أمل بالله، فلم يخيّب الله نداه سينجيك الله مهما تعالت عليك سطوة الأحزان، وسيضىء لك كل عتمة، وسيهون بلطفه عليك بأس الأيام وشدتها.