من علامَاتِ محبَّةِ اللَّهِ سبحانه للعبد : انزعاجُ القلبِ من التفريطِ، فإذا فاتهُ وِرده من القرآن حَزِن، وإذا شغله مُهِمٌّ من أمرِ الدنيا، تحسَّرَ على ما فاته من الذكر والعبادة. وفي هذا يقول حمّاد بن مسلم: إذا أحبَّ اللَّهُ عبدًا أكثرَ همَّه فيما فرَّط
تم النسخ