لا أحد يُدرك ولا الأمر قابلاً للشرحِ إنها مأساة الذي يركُض بكاملِ لهفتهِ وشغفهِ اتجاه الأشياء ثم يعود مِنها بخيبتهِ .
تم النسخ
لا أحد يُدرك ولا الأمر قابلاً للشرحِ إنها مأساة الذي يركُض بكاملِ لهفتهِ وشغفهِ اتجاه الأشياء ثم يعود مِنها بخيبتهِ .