الفرج سيأتيك في الوقت الذي يختاره ﷲ، فهو الذي يدبر أمرك، ويهيئ أسباب عافيتك، ومتى ما أذن بكشف كربتك؛ أقبل عليك بالأسباب التي تعرفها والأسباب التي لا تعرفها، وفتح عليك أبواب التسخير من كل اتجاه، ورأيت ما كان حجابا بالأمس أعظم ما يعينك اليوم، لتشهد شيئا من عظيم قدرته وسابق رحمته.
تم النسخ