أفتقدك نعم لكن بهدوء جداً هذه المره.. لا أرتكب حماقه ولا أفتعل شجار لا أوقع نفسي في ورطة لأذهب لك بحجه المساعده لا أهدم الجدران وأكسر النوافذ هذه المره بهدوء تام ليس لاني لم أعد أحبك، أو أن حبك قل داخلي ... مازلت أحب .. حد الولع، حد اللهفه، حد الرغبه العارمه والإفراط لكن ليس حد الجنون ليس حد الشغب والتمرد أراقبك من خلف السور، وشاشه هاتفي.. أرى تواجدك منذ بضع دقائق ولا يحرك لي ساكنا انظر الى أحدث منشوراتك أمرر إصبعي من فوقها أغمض عيناي وامضي ببطىء دون أن تعرف بمروري•
تم النسخ