أمل وتفاؤل

﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا﴾ لا تأذن لنفسك أن تعيش خيبة البابِ المغلق والعثرة التي لا نهوض بعدها؛ مادام يقينك بالله قوياً، ثق أن قدراً جميلاً في طريقه إليك وأنّ الله قادر على تغيير واقعك في لحظة، فلا تأخر الفرج بطول الجزع ولا تستبطئ الإجابة مع الدعاء.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play