من الأمور التي تَجعل المؤمن مُطمئنًّا راضيًا؛ أنَّ الأحداث العَصيبة ماهي إلَّا خيرٌ لهُ وأنَّ ربَّه عليمًا لطِيفًا بِه، وأن ربَّه سُبحانه لا يُضِيع أجر المؤمنين .. كمَا قَال الله سُبحانه وتعالى: ﴿وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾.
تم النسخ