مَاذا لو كان المقَابل الجنّة! مَاذا لو كان جَزاء مُعاناتنا هُنا.. والعوَض عَن أروَاحنا الذَابلة، وشُحوب وجُوهنا، وتشتّتنا وتيهنَا، وأذَانا، وصَبرنا، أن نَدخل الجَنّة بغيرِ حِساب! مَا يُصيبُ المُسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هَم، ولا حُزن، ولا أذى، ولا غمّ، حتىٰ الشَّوكة يشاكهَا إلَّا كفر الله بِها من خطَاياه.. اللهم إنّا راضُون؛ فارضَ عنّا 🤎!
تم النسخ