إذا نسيت القرآن وقتَ فرحك، وأضعت وردك وقتَ حزنك، فقل لي: كيف تكون صاحبًا للقرآن؟ إنّ صاحب القرآن حقّا هو الذي لا يفوته القرآن مهما كانت الظروف والأحوال، ولو فاته حزبه من الليل بادر إليه أوّل النهار قبل الظهر. الله أكبر، يهون عليهم كل شيء إلا القرآن!.
تم النسخ