فراق وشوق

‏وَلَقَد ذَكَرتُكَ وَالغِيَابُ كَأَنَّهُ ‏ سَهمٌ , ‏ يُمَزِّقُ أَضلُعَ المُشتَاقِ ‏ وَلَرُبَّمَا أَرجُو اللِّقَاءَ وَلَم يَكُن . . ‏ إِلَّا البُكَاء , ‏وَكُثرَةُ الأَشوَاقِ . .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play