العزيز الذي لا يمسّ مكانته لديّ نقصٌ ولا خلَل، الذي تمتد محبته وتزيد وتنمو وتتعاظم حتى يتضاءل أمامها كل شعور آخر، الذي تمحو الكلمة منه كل خطأ أو زلل، أما بعد: وحشتني.
تم النسخ
العزيز الذي لا يمسّ مكانته لديّ نقصٌ ولا خلَل، الذي تمتد محبته وتزيد وتنمو وتتعاظم حتى يتضاءل أمامها كل شعور آخر، الذي تمحو الكلمة منه كل خطأ أو زلل، أما بعد: وحشتني.