أيقنت أنّهُ لاقوّة يستمدّها الإنسان في حياته مثل تلك التي يجدها في عبادة ذكر الله، حينما يتنقل المرء في طرقات الحياة ولسانه لايزال رطبًا بالذّكر والقلب معمور بالقرب من ربّه في كل حين، حينها سوف يجني ثمار المعيّة؛ كيف لا وقد قال الله في الحديث القدسي: وأنا معه إذا ذكرني.
تم النسخ