لم أكن جادًا حين أردت أن أكبر.. كنت فقط أريد أن أحضر الأشياء من الرفّ العلوي.. لكنني أصبحت أرى من النافذة وأبصر ما خلف الحوائط وأتكهن بأشياء قادمة غدًا ويقلقني هدوء لا يمكن قراءته.. لم يخبرني أحد عن هذه الآثار الجانبية للسنوات! _
تم النسخ
لم أكن جادًا حين أردت أن أكبر.. كنت فقط أريد أن أحضر الأشياء من الرفّ العلوي.. لكنني أصبحت أرى من النافذة وأبصر ما خلف الحوائط وأتكهن بأشياء قادمة غدًا ويقلقني هدوء لا يمكن قراءته.. لم يخبرني أحد عن هذه الآثار الجانبية للسنوات! _