اللحَظةُ ألتي تُحدثيني فيها كأنني أغرقُ بفراشاتٍ لعلكِ تبقينَ دائمًا بقَربي ؟ لا أُريدُ شيءٍ ، سوى سماعِ صوتكِ و رؤيةَ وجهكِ المليئ بالحُب. يا مَسكني و أمانيِ .. هل ليّ ببعضٍ منكِ ؟ أنكِ تجعلينَ أيامي مليئةٌ بالحُب والأمانَ. أنني حقًا هائمةً بكِ يا مَسكني وصَديقُة قُلبي.
تم النسخ