- أفْتَقِدُك جِدًا كَانَ المَكَان بِحُضُورك دَافِئًا مُمْتَلِئًا وكَامِلًا، أَمّا الآنَ يَا رَفِيْق الرُّوح فَإنْ الرُّوح خَاوِيَة، والجَوُّ بَارِدٌ مَهَمَا أحَاطْ بِنَا الدِّفْء، وَالقَلْبُ يَحْزَن، وَهُنَا، هُنَا كُلٌ الضَّحَكَات بَاهِتَة مُزيّفَة لَا شَيء حَقِيْقِي، سِوَى الْغِيَاب.
تم النسخ