الخميس، 6 فبراير 2025
مِنْ حَيْثُ أَدْرِي وَلا أَدْري تُبَاغِتُنِي هَذِي الدُّمُوعُ، وَهَذَا الشَّوْقُ وَالتَّعَبُ!