قال ﷺ: «إنّ ربّكم حييٌّ كريمٌ يستحيي من عبده أن يرفع إليه يديه فيردّهما صفرًا أو قال: خائبتين» كلّما أمعنت في تفسير الآية ومفردات الحديث وشريف دلالتهما في مقام جلال ربّنا سبحانه وبحمده تجد عجبًا تخبت له خشية وإجلالًا يستحثّ فيك تعظيمًا وحمدًا وتمجيدًا مستحقًا لربٍّ عظيم حميد مجيد، هذا وقد هداك إليه وقرّبك منه وأسلم جوارحك له بسابق فضل وحسنى منه #تذكير
تم النسخ