عاد العيدُ مَن جديد لكنك لم تعود كُل شيءٍ فِي هذا اليوم يُشبهك إلّا أنتَ لست هنا الناسُ ينتظرون تهنئةً مَن أحبّتهم أما أنا ف أنتظرُك وأنتظرُ حتى يتعبَ الانتظارُ منّي أتسألُ كيف يكون عيدي دونك؟ وأين الفرحُ إن غاب صوتك؟ والله لم يكَن العيد عيدًا دونك
تم النسخ