واعلم أنَّ القرآن لله فقط، لا لثناء مُعلم، ولا لرفقة صديق، ولا لفراغ، ولا لبلوغ مكانة، القرآن لا يُعامل على أنَّه سدُّ لفراغ أو تحقيق غاية دنيوية! هو أسمَى من كل ذلك وأجلّ وأعظم، هو مشروع عُمر واحتياج حياة وفوز في دار الخلود.
تم النسخ
واعلم أنَّ القرآن لله فقط، لا لثناء مُعلم، ولا لرفقة صديق، ولا لفراغ، ولا لبلوغ مكانة، القرآن لا يُعامل على أنَّه سدُّ لفراغ أو تحقيق غاية دنيوية! هو أسمَى من كل ذلك وأجلّ وأعظم، هو مشروع عُمر واحتياج حياة وفوز في دار الخلود.