بينما يظنون إنني لا أتحدث كثيرًا كنتُ أتحدث معكِ عني وعن شؤوني وأفكاري وكأنني أتحدثُ لنفسي لشدة أرتياحي بينما يظنون إنني مُنعزل كنت أشاركك أيامي وأفراحي وأحزاني وكنتِ منزلي الدافئ و وسادتي كنتِ الطريق الذي يعرفُ صوتَ خطوتي كنتِ الضماد فوقَ جروحي وملاذي كنتِ كلَّ شيء ولازلتِ.
تم النسخ