فراق وشوق

وَيَهُزَّنِي شَوْقُ الَّيْكِ أَصُدَّهُ ‏فَيَعُودُ أَقْوَى إِذْ صَدِدْتُ وَيُكَبِّرُ ‏وَأَشِيحُ عَنْك نَوَاظِرِي لَكِنَّنِي ‏فِي خِلْسَةِ أَهْفُو الَيَكَ وَانْظُرْ والليلُ يسألني أما زلتَ تنتظرُ؟ ‏أم أنهكتكَ خطى الأشواقِ والمللُ ‏أُخفي الجِراحَ وأدعوّ اللهَ في وجلٍ ‏أن يُرجعَ القلبَ أو يُطفئ بهِ العللُ ‏سافرتُ في الذكرى أستنطقُ ملامحَهُ ‏فما وجدتُ سوى أشباحٍ تكتحلُ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play