وَيَهُزَّنِي شَوْقُ الَّيْكِ أَصُدَّهُ فَيَعُودُ أَقْوَى إِذْ صَدِدْتُ وَيُكَبِّرُ وَأَشِيحُ عَنْك نَوَاظِرِي لَكِنَّنِي فِي خِلْسَةِ أَهْفُو الَيَكَ وَانْظُرْ والليلُ يسألني أما زلتَ تنتظرُ؟ أم أنهكتكَ خطى الأشواقِ والمللُ أُخفي الجِراحَ وأدعوّ اللهَ في وجلٍ أن يُرجعَ القلبَ أو يُطفئ بهِ العللُ سافرتُ في الذكرى أستنطقُ ملامحَهُ فما وجدتُ سوى أشباحٍ تكتحلُ .
تم النسخ