إسلامية

العلم نعمة عظيمة، لكنه إن لم يُثمر عملًا صار وبالًا على صاحبه. فالعلم الذي لا يُعمل به حجة على الإنسان يوم القيامة، إذ يُسأل عمّا علم ولم يعمل به. فالواجب أن يُترجم العلم إلى سلوكٍ وطاعة، لأن الغاية من العلم هي الهداية والعمل بما يرضي الله. ومن جمع بين العلم والعمل رفعه الله في الدرجات، كما قال تعالى: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play