التلاعب النفسي هو أن يُحمّلوك ذنب ردّة فعلك، لكنهم لا يتطرقون ابدًا للسلوك المؤذي الذي استفزّك. يركّزون على انفعالك ليُخفوا إساءتهم، ويتجاهلون جذور المشكلة وكأنك أنت الجاني. هكذا تُقلّب الأدوار، ليبقى المتلاعب ضحية مزعومة، وتبدأ أنت بالشك في إحساسك وحدسك. لكن الحقيقة واضحة: السلوك السام هو الأصل، وردّة فعلك مجرد إنذار!
تم النسخ