أنا معجزتك الصغيرة، يا الله، في أرضك هذه… التائهة التي ترجو منك الدليل، والخائفة الراجية لأمنك وأمانك. أسيرُ في دربٍ أرجوك أن يكون خيرًا ورضا، وأسعى أن أكون حبًّا على وجه هذه الأرض، حبًا يُقال عنه: “سبحان من جعل من حبّها وردًا لم يعرف الذبول مذ وُجدت، حتى رحلت… وللآن.
تم النسخ