الصلاة ليست على المزاج والهوى مو تُوديها وتتركها وتقدمها وتؤخرها متى شئت، هذا تلاعب وتهاون لا يليق بالمؤمن. إذا سمعت الأذان، فـ الله أكبر من كل شيء.، فألقِ ما بيدك، واختم اجتماعك. صلِّ بخشوع، فما ينتظرك من الدنيا لا يساوي لحظة بين يدي الله. وإذا وقفت في صلاتك، فتذكّر: أمام من تقف؟ ولمن تصلي؟ تفكر في عظمة الله سبحانه، ملك الملوك، ذو الجبروت والملكوت، الذي يملك حياتك، ورزقك، ومغفرتك، وتوفيقك. فكيف تنشغل بغيره؟
تم النسخ