فراق وشوق

للشوق وجوه كثيرة، كلها تبحث عن مأوى… ‏طائرٌ يطير بقلقٍ حتى يعانق فضاء بيته، ‏صخرةٌ تتفتّت سرًّا لتعود إلى حضن التراب، ‏قطةٌ تتمسّح بالأبواب لتجد دفءَ صاحبها، ‏شجرةٌ تمدّ أغصانها مترجّية أن تستعيد خضرتها. ‏لكن أشدّها صدقًا: شوقي…إليك

تم النسخ
احصل عليه من Google Play