•• ليس لأنّك لا تملك الوقت.. بل لم تَصدُق رَغبَتك! ولو صَدَقَت رَغبَتُنا في شيء، لرأينا سَعة الوقت وبركته ومَداه، ولَكان لنا في السّاعات إنجاز اليوم، ولَصَار للدّقيقة الواحدة قَدرَها ومعناها، وصارَت أيّامنا مليئةً مثمرةً، لا وَهمَ انشغال، فاصدُقوا الطَّلَب وأحسِنوا السّعي، أنتم الأمَـل.)
تم النسخ