النّاسُ في الحزنِ طبقات وطاقات.. أحيانًا نستجلب النسيان والضحك لنحفظ الإنسان الذي فينا من الإنكسار، مساحةُ الحزن لا تُقاس بالحديث عنه، وإنّما بصدق الرغبة في سعادة من نحب، والفرح لفرحه، الحزنُ حيّةٌ عمياءُ تتحسّى فرائسَها؛ فمن وجدته هشًّا عضّتْه، ومن وجدته قويًّا هابَتْه وتَحاشَتْه♥️.
تم النسخ