وكلما رأى الإنسان نفسه معرضا عن تدبّر القرآن، أو معرضًا عن بعض معانيهِ ثم تذكّر وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لأَسْمَعَهُمْ يَجفُّ ريقهُ من الهلع لا محالة! د/ إبراهيم السكران
تم النسخ
وكلما رأى الإنسان نفسه معرضا عن تدبّر القرآن، أو معرضًا عن بعض معانيهِ ثم تذكّر وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لأَسْمَعَهُمْ يَجفُّ ريقهُ من الهلع لا محالة! د/ إبراهيم السكران