قلتها بإجحافٍ وقسوة ثم بكيت، بكيت لأنهم صنعوا مني شيئًا لم أرد أبدًا أن أكونه، لبسوني القساوة وأنا أصليَّ اللين، جرحوني بالحواد حتى أصبحت جارحًا آخر، وأنا الذي عزَّمت سابقًا أن أكون ضمادًا، ترياقًا للداء لا سمًا خفيّ.
تم النسخ
قلتها بإجحافٍ وقسوة ثم بكيت، بكيت لأنهم صنعوا مني شيئًا لم أرد أبدًا أن أكونه، لبسوني القساوة وأنا أصليَّ اللين، جرحوني بالحواد حتى أصبحت جارحًا آخر، وأنا الذي عزَّمت سابقًا أن أكون ضمادًا، ترياقًا للداء لا سمًا خفيّ.