•• أينما يمّمتُ وجهِي أبصرتُ منهُ ألطافًا تترا، رعانِي مُذ كنتُ جنينًا، ولاَ زال يُزجي إليّ سحائب لُطفهِ في أوقاتِ الرّخاءِ والبلاءِ، مع كلّ نازلةٍ وفي كلّ مسعى، تحفّنا صورُ حكمتهِ البالغةِ من منعٍ ومنحٍ.. لك الحمدُ ربّنا ما عبدناك حقّ عبادتك، ولاَ شكرناك حقّ شكرك.
تم النسخ