ستصل لمرحلة ما في حياتك؛ وأرجو أن لا تصلها مُتأخرًا- تعرف حينها أن معظم الجهود والكلام والأعمال التي قُمت بها من أجل الآخرين كانت مضيعة تامة للوقت والجُهد، وأنّك لو استثمرت هذه الموارد من أجل نفسك لكان أفضل بألف مرة، حينئذٍ ستتشابه الأنانية مع السعادة، لدرجة أنك لن تُفرق بينهما.
تم النسخ