إسلامية

((لا أروح لقلب العبد من أن يتعلق بالله عز وجل، فيكون الله هو مقصوده، وتنشغل همته في طلب مرضاته، فحينئذ: يستريح القلب من عَنَت تلك الوجوه، فهذا الله غاية مبتغاه، وبهذا تحصل له السعادة والطمأنينة))

تم النسخ
احصل عليه من Google Play