((لا أروح لقلب العبد من أن يتعلق بالله عز وجل، فيكون الله هو مقصوده، وتنشغل همته في طلب مرضاته، فحينئذ: يستريح القلب من عَنَت تلك الوجوه، فهذا الله غاية مبتغاه، وبهذا تحصل له السعادة والطمأنينة))
تم النسخ
((لا أروح لقلب العبد من أن يتعلق بالله عز وجل، فيكون الله هو مقصوده، وتنشغل همته في طلب مرضاته، فحينئذ: يستريح القلب من عَنَت تلك الوجوه، فهذا الله غاية مبتغاه، وبهذا تحصل له السعادة والطمأنينة))