إلى أمانِ الله ، حيثُ تعودُ نفسيّ الشقية فراراً إليه منّي ومن معاصيّ ، لأن الكون له ولا نفوذ من أقطارِ ملكوته ، ولأنه غافرُ الذنبِ وقابلُ التّوب ، ولأن البشر إن اخطأت لم يعفوا وإن عفوا لم ينسوا والله إن استغفرته صادقاً غفر لي على ما كان مني ولم يُبالي .
تم النسخ