أُنظر وتعلم كيف كان الأمر، في البداية كيف أنا؟ أنا مُحاط بخيباتٍ و ندبات أنظر كيف بدأ كل شيء كمن قال لي أُحبك فكان كلامه مُصدقًا ولكن هل أنا، أنا؟ أم أنني أُذكرهم بالماضي أخُط أحرفي لـتصف دائهم؟ أم أنني ترياق آلامهم، كلاهما أحبني لذاته أما أنا مَترُوك لشيء يدعى خيبة الأمل الذي أحاط بي، في النهاية المطاف والجدير بالذكر أن خالص الشكر لوسادتي التي تحملتني وجدران غرفتي التي أوتني فأنا لا شيء سِوى بكلماتي .
تم النسخ