معرفة الدوافع النفسية للتصرفات من أشكل القضايا التي تواجه الإنسان، ومع تعقيد هذه القضية وكثرة احتمالاتها نجد جرأة غريبة في اقتحام النوايا وتفسيرها دون سؤال أصحابها، ومن تأمل سيرة النبيﷺ تعجب من كثرة سؤاله عن الدوافع المشكلة بقوله: ما حملك على ما صنعت؟، مع رجاحة عقله وكمال فطنته!
تم النسخ