هل جرّبتََ شُعورَ أنْ تكونَ مُتعبٌ بلا أسبابْ، فقط مُتعب ولا تستطيعُ شرحَ تِلكَ الكلمة سِوى بالصمتِ الطويلْ والتحديقِ في اللا شيء، ولا توجدُ كلماتٌ تُقال لتُريحك، فقط كُلُ ما توَدُّه أنْ تمُرّ غَيمةُ الحُزنِ تِلك مِنْ على صدرِكَ بِسلام، ولا شيَء غيرَ ذلِك؟..
تم النسخ