أحُبكِ بضراوة، إنّني وحين أشعر بألمٍ يعتريكِ أثور، تحتدم مشاعري داخلي كأنّ قلبي أرضُ معركةٍ، كأنّك الرهينة التي خطَفها التوجّع، كأنّي الفارس الأعزل! إنّ في انهزامكِ انهزامي، وفي انكساركِ انكساري، أخبريني كيف سيكون النصر حليفي إن كنتَ منغلباً؟ يا جُلّ أسلحتي.... 🖤 ✨
تم النسخ