و أكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا، أني لم أعد أنتظر، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولاً أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.
تم النسخ
و أكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا، أني لم أعد أنتظر، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولاً أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.