ألم وحزن

- كيفَ لا يُعنيك رحيلي ! وقد رأيتُ ملامحكَ تشكّلت على هيّئة طفلٍ باكي يُلوح بِوداع لِوالدته ..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play