لاتمكن المداومة على قراءة الورد القرآني يومياً إلا إذا عامله المرء معاملةَ صلاة الفريضة، يفزع لفواتها، ويقلق عند حضورها، ولايهدأ حتى يؤديها، فإذا هو فعل ذلك فقد سلك طريق التغيير وتطوير الذات الحقيقي .
تم النسخ
لاتمكن المداومة على قراءة الورد القرآني يومياً إلا إذا عامله المرء معاملةَ صلاة الفريضة، يفزع لفواتها، ويقلق عند حضورها، ولايهدأ حتى يؤديها، فإذا هو فعل ذلك فقد سلك طريق التغيير وتطوير الذات الحقيقي .