ألم وحزن

ثم إنكِ رحلتِ.. ولم تخبريني عن الخطة البديلة للتعامل مع الحياة دونك.. أنتِ التي علّمتني كيف أعبر طرق الحياة بخفّة الغيم.. دون أن يلحظ أحدٌ حزني.. الآن أخفي حزني؛ لكنه يظهر في صوتي.. ووجهي.. وارتجافة أصابعي.. وأعبر الحياة بثقل الجبال

تم النسخ
احصل عليه من Google Play