- لا أكَذِب لقَد انتَظرتُه كثَيراً ، فَي أسَوأ حَالاتي انتَظرت خيَاله هَمسه ، سُؤاله عنَي رُغم مَعرفتَي بِأنهُ لن يَشفَيني ، عَلى الأقَل سَيكون ليْ سَبب يَدفعنّي للمقَاومَة أكَثر ، لكِنُه فَي كُل الأحَوال لم يأت ِ، لَم يكتَرِث وهذه آخَر خيبة أمَل قد تعَرضتُ لها هَذه الفَترة .
تم النسخ