لا تُقلّل من أهمّية ما قدّمته لي يا ليكاردو. لا تُقلّل من أهمية الصداقة، من معرفة أنني لست أنثى غريبة الأطوار، و بأنني قادرة على أن ألمس و أُلمس. يجدر بي القول أنني في السابق لم أكن أتقبّل مفهوم أن أحبّ قدري كثيرًا لكنني درّبت نفسي، أو بشكل أفضل لقد أسلمت نفسي لأحبّ قدري. أما الآن، بفضلك و بفضل وجودك بجواري رغم أنني أدرك أنني سوف أبقى وحيدة دومًا فقد اخترت أن أحبّ قدري.
تم النسخ