إني أضيء كلما حادثتك، ولم أجد شيئًا أدق وصفًا كهذا ، لماذا من بين الآلاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس
تم النسخ
إني أضيء كلما حادثتك، ولم أجد شيئًا أدق وصفًا كهذا ، لماذا من بين الآلاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس