أود أن أكتبّك، أن أوثقك ليقرأ العالم بهائك حتى بعد أن أُفنى، أن أخلد صورتك في مرآة العالم، وألا أموت إلا بعد عمر لا تكون فيه عيناي إلا بروازًا لصورتك المحفورة في روحي وفؤاد العالم..أود أن أقول حصادي من الحب أنك حبيبي الراحل ، التارك خلفهُ كومة تحترق، أنت الذي بإتساع أمانك تحصد عن قلبي العتمة والقلق.
تم النسخ