كنتُ في كل مرّة أدرك فيها عمق وحدتي، أشعر بالأسى على نفسي، فأقول: أن لاشيء بإمكانه أن يتّسع لكل هذا الزخم. إنني هائل، من هذا الذي بإستطاعته احتوائي؟ •
تم النسخ
كنتُ في كل مرّة أدرك فيها عمق وحدتي، أشعر بالأسى على نفسي، فأقول: أن لاشيء بإمكانه أن يتّسع لكل هذا الزخم. إنني هائل، من هذا الذي بإستطاعته احتوائي؟ •