فراق وشوق

- ماعدتُ أعنَّي لعودتِك ، ولا أناديكَ فَي طرقَاتِ المساء بأبواقِ الحنين ، ولا أعلم مَاذا فَقدت فَوق مقَاصِل الإنتِظار صَوتي أم أمل عَودتك ؟!.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play