أرجوك لا تجعل دافعيتي لك أو عفويتي معك وطفولتي تنتهي، أو تضطرني لأن أتوقف عن إظهاري لكل حقيقتي برفقتك، لا ترتكب مايدفعني لأن أكون عاقلًا حولك فهذا ليس أنا و إنما هذا انطفاء نحوك، أريد أن أبقى طائشًا مجنونًا مغامرًا معك، هكذا هي شخصيتي إن أحببت جدًا.
تم النسخ